في شقة المطلقة الصغيرة... قصص سكس عربي

في شقة المطلقة الصغيرة ...
عندي محل نجارة حديد يعني حداد و في أحد الأيام جاءت عندي مرأة شابة متحجبة طلبت مني أعمل لها بعض التصليحات و التلحيمات داخل البيت و أنا لما شفتها متحجبة ... وافقت و أعطيتها الوقت الذي سآتي فيه . في الصباح الباكر أخذت العدة و رحت للعنوان لقيت فيلا صغيرة جميلة و طرقت الباب فتحتلي ست شعرها مكشف ، صباح النور! صباح النور تفضل ادخل ! كانت بقميص نوم و ممكن فايقة من نومها الحين شبه عارية ، طلبت مني أجلس في الصالون و هي راحت لبست و أحضرت القهوة و الحلويات و بدأت تأكل معي لكني كنت مكسوف نوعا ما كوني رجل ملتزم شوي لكني اعزب ، عرفت أنها هي الست التي جاءت عندي للمحل لكن فرق كبير بين لباسها في الخاج و الداخل ههههه ، المهم داخل الفيلا كأنها أوربية ملابسها مكشفة زيادة شوي و شق صدرها ظاهر للعين يعني تقدر تقول فتنة متنقلة و الكيلوت و السوتيان تقدر تعرف لونهم و شكلهم من وراء الفستان الرقيق الشفاف ههههه هي كانت في أواخر العشرينات أو بداية الثلاثينات من عمرها حسب تقديري . ورتني التصليحات و الأشغال اللازمة و لما طلبت منها يكون زوجها معي لأني سمعت صوت طفل يبكي ؟ قالت لي أنها وحيدة و مطلقة ! آسف يا مدام ما كنت اقصد ؟ قالت لي لا عليك و راحت عند إبنها و أنا بدأت الشغل عادي و مع المساء كنت مخلص كل شيء و هي تركتني لحالي في البيت و أخذت ابنها و خرجت و لما شفتها طولت علي و المغرب دخل علي أخذت العدة و انصرفت و أغلقت الباب خلفي و قلت مرة ثانية أرجع عندها آخذ أجرتي . نسيت كل شيء حتى مريت في يوم من الأيام بذلك الحي و تذكرت و كان الوقت منتصف النهار تقريبا و طلعت عندها للفيلا و دقيت الحرس ففتح الباب و لقيتها هي نفسها و ابتسمت لي و طلبت مني الدخول و ترجتني فدخلت و جلست في الصالون و بدأت تتحدث معي و عزمتني على الغذاء ، قالت لي تتغذى معي و تأخذ أجرتك بعدين ؟ استنيت شوي حتى يجهز الغذاء و طبعا لازم نتحدث و هذا ما حصل و هي بدأت تشتكيلي من زوجها السابق و من تصرفاته و طيشه و ليش طلقها و هي في ذروة الشباب و هنا جاءتني الصدمة الكبيرة من جهتين : من جهة زوجها و من جهتها هي لما سألتها ليش طلقك زوجك ؟ لم تتردد و قالت لي اولا كان سكير و يتمتع بمالي و رزقي و يبذر من غير رقيب و لا حسيب و كان في الليل يطلب مني أعمل معاه أشياء غريبة في السرير ؟ انا ربما فهمت لكني ما كنت متزوج حتى افهم كويس ، هنا المرأة بدأت تشرح لي كأني قاضي القضاة و أخذت راحتها في الكلام و من دون حياء قالت لي كان يطلب مني ينييكني من طيزي ( هي ما قالت ينيكني حتى ما تستغربوا هي قالت كان يطلب مني يفعل فيا من الخلف لكني ترجمتها للفهم فقط ) استغربت جرءتها على الكلام و حقارة زوجها الخبيث كيف ينيك ست جميلة مثل هاذي من الطيز ، كانت جميلة جدا و الصراحة جسمها رائع و فتان ، ثم استرسلت في الكلام و قالت لي كان يجبرني أتفرج معاه افلام إباحية و سكس و هو سكران او محشش ثم يطلب مني أعمل مثل ما شفنا في التلفاز و لو رفضت يضربني ؟ قلت لها و كنتي تفعلي مثل ما يطلب منك الحقير؟ قالي لي مرات آه مجبرة . بعد ما حكينا و تغدينا طلبت منها الانصراف حتى تجيبلي أجرتي و هي قالت لي استناني ربع ساعة لو سمحت أحمم الولد و أنيمه (ولدها كان عمره 3 سنوات ) و ترجتني فقبلت و تركتني أتفرج التلفاز و كان عندها كروت أصلية لقنوات بحياتي ما شفتها و في القامة قنوات سكس متنوعة و من كل انواع السكس ، طفيت التلفاز من الخجل و جلست و هي حممت ابنها و طلت علي و هي شبه عريانة و صدرها باين للنصف و فخاذها عريانين فوق الركبة و لاحظت حلمات بزازها البنيتين من تحت قميص النوم و كانت من دون ستيانة لأن الماء كان مبلل صدرها ، قالت لي خلاص انتهيت آسفة لأني أخرتك عن شغلك ! قلت لها خذي راحتك مدام . غيرت ملابسها و لبست قميص نوم ثاني خفيف شفاف و تحته كيلوت و ستيان فقط و جابت الأجرة و جلست أمامي في الصالون ركبة فوق ركبة حتى بان طرف كيلوتها و أعطاتني الأجرة و لما عديتها وجدتها ضعف ما طلبت و قلت لها فيه زيادة كبيرة في الأجرة يا مدام ؟ قالت لي معلش انت تستاهل ، و مدت يدها للريموت و أنا بدأت أتعرق لأني كنت غالق التلفاز في قناة سكس ، لما فتحت التلفاز أول شيء قبل ظهور الصورة بدأت أسمع التنهدات و الزفير والنييك و العرق يزخ مني زخ ههههههه و هي ابتسمت و قالت لي أنا وحدانية و لازم أشوف هيك قنوات حتى أخفف عن نفسي و حتى ما أضطر أمارس سكس من غرباء . الصراحة أنا كنت مصدوم و ما فهمت من كلامها أي شيء ، فتحت رجليها شوي و بان الكيلوت الأزرق السماوي و بدأ قلبي يدق بسرعة و هي تتكلم و تتعمد إظهار مفاتنها أمامي و كل ما حاولت رفع رجل فوق رجل تفتح رجليها و يبان كيلوتها و كسها مصور تحت الكيلوت و فخاذها مثل الجواهر ، ثم قامت حتى توريني ألبوم صورها الذي كان خلفي ، ممكن تعمدت تعمل هيك ، كانت في طرف الأريكة و لما ما قدرت توصل للألبوم تحركت حتى جاءت أمامي و مدت يدها لفوق تمسك الألبوم و بطنها جاءت في وجهي و شميت رائحة جسمها الرائعة و هي ملتصقة بي و عرفت أنها ترغب في السكس لكن مكسوفة تطلب مني ، الصراحة غلبني الشيطان و طلع الماء لعيوني و البنت فتنتني عن جد و بادلتها اللمس بلطف حتى لا تنفر مني و حطيت فمي في سرتها ثم سحبته بسرعة و هي توقفت و ما جلبت الألبوم كانت فقط نتتظر ردة فعلي ، هنا حكيت وجهي مرة ثانية على بطنها كأول حركة ثم مديت يدي مسكتها من فخاذها و هي حطت يدها على راسي و شعري و بدأت أقبل بطنها و يدي على بزازها من غير شعور و هي تتنهد بقوة و صوتها مسموع آآههههه آآهههه أأممممممم ممكن كانت مشتاقة للسكس كثيرا ، بدأت بالمداعبة و هي شبه عارية و بزازها مرة تتصلب و مرة ترتخي ثم نزلت عندي و بدأنا التقبيل الحار و مص الشفايف و و لساني ملتصق بلسانها هي تقبلني بشهوة عارمة و تتنهد أأممممم أأهههههههه كان ريقها حلو كثيرا مثل العسل ن ثم وضعت يدها في زبي و كان منتصب و بدأت تحكه و أنا بسرعة نزعت ملابسي و هي نزلت بنطلوني بسرعة و انقضت على زبي تقبله و تمصة و تحطه على وجهها مشتاقة و ممحونة كأنها وجدت كنز ، انا انهمكت بجسمها الجميل الفتان و هي بزبي المنتصب ، بعدين حملتها و نيمتها على الكنبة الكبيرة و صعدت فوقها و فتحت رجليها و رفعتهم للفوق شوي بعد ما نزلت كيلوتها و نزعت هي السوتيان ، أول مرة لمس زبي كسها المبلل على الأخير صرخت هذيك الصرخة أححححح آآآههههههههههههههه و انا زأرت مثل الأسد أععععع أسسسسسسسسس ثم بدأت أفرشي كسها الطري الساخن بزبي و هي تتلوى مثل الأفعى و تنارع و تمسكني من فلقاتي تعصرهم بشدة و تلف رجليها على ظهري و لما شافتني طولت تفريش في كسها المبلل مدت يدها لزبي و حكاته على شفرات كسها حتى دخل بين الشفرات و هنا ما كان مني غير أني دفعته جوا الكس فدخل يجري و البنت تطلق صرخة قوية آآهههه أمممم أأحححح كانت مشتاقة للزب كثيرا حسب رأيي ، و أنا كنت عايش في دنيا ثانية و خيالية ، كان جسمها مثل النار و كسها طري و ضيق شوي و لذيذ و تمنيت زبي يكون طولة متر حتى يدخل أكثر فاكثر لأنه كلما دخل زبي أكثر الشهوة و اللذة تزداد اكثر و تنهداتها قتلتني و هي تصرخ و تنازع و صوتها الفتان يزن في أذني ، نزلنا للأرض فوق السجاد و بدأ النييك الصح و كلما ضربت فيها زبي للبيضات تنازع أيييي أهههه أحححح و هي غرزت أظافرها في ظهري من الشهوة و بدأت تصرخ و رجليها ملفوفين على ظهري و تحاول تدخل كسها في زبي أكثر ، أنا زبي 17 سم منتصب و غليظ شوي ربما عجبها . كنت أنييك بزبي و أمص و اقبل فمي و يدي في البزاز تعصر و تقصر و صدري ملتصق ببزازها لذلك اختلطت عليها اللذات و بدات تصرخ و تتخبط حتى افتكرتها تبكي لما تصرخ أييييي اييييي كمان أكثر اكثر كمان زيد نييكني أرجووووك بلييييييز قطعني من كسي يا حلوووو طفي ناري بزك الجميل أييييي أححححح لا توقف أححححح زبك يجنن أمممممم كان كلامها شهواني و يهيج الزب ، صرخت فوقها و انعصرت و ضربت زبي للآخر في كسها و عصرتها تحتي و هي تنازع و تفجر زبي بالمني و اللبن يقطر و يرش جوا كسها داخل رحمها الساحن و هي ترتجف تحتي و تصرخ أيي ايييي و تتخبط و تتلوى و تنازع لما غلبتها شهوتها و قوتها تضاعفت مرتين مثل الوحش لما وصلت للذة الحقيقة و الشهوة الغريزية و الرعشة جاءتها و تحول جسمها لخشبة صلبة و هي ترتعد فقط و تزفر و زبي في كسها لساته يقطر ما تبقى من المني و هي اغمضت عيونها كانها تبكي من اللذة و المحنة و ظلت على هذه الحالة أكثر من 5 دقائق حتى سليت زبي من كسها شبه مرتخي ففتحت عيونها و ابتسمت لي ابتسامة جميلة فقبلتها من فمها قبلة حارة قوية و تمددت جنبها ألعب بجسمها و بزازها الجميلتين و هي تمسك زبي المرتخي تلعب به و تضحك . بعد مدة من الراحة فتحت رجليها ادخلت راسي أتفرج على كسها الجميل الوردي ثم قبلته و هي اترجفت من جديد و هنا قام زبي مرة ثانية و ما كان مني غير أني ضربت زبي في كسها و بدأت أنيييك من جديد و هي انقلبت على 4 و عجبتني وضعية كسها لما خرج للوراء و هو منتفخ و بارز و كان زبي يدخل للبيضات و هي على 4 لكن صدرها و راسها فوق السجادة و ظلت تنازع و تصرخ و تتأوه و تطلب المزيد ثم المزيد و ترتعد كأنها مصابة بنوبة برد شديد ، هذه المرة عملية النييك كانت طويلة جدا حتى تعبت و يال مني عرق كثير و هي غلبتها شهوتها قبلي بشوي و رعشت قبل ما اقذف في كسها و نامت من التعب او اللذة فما كان مني غير أني نمت فوقها و كملت النييك و هي شبه نائمة حتى قذفت في كسها و نمت فوق جسمها الفتان ارتاح و التقط أنفاسي و زبي لساته في الكس ثم زحت على جنب و سحبت زبي من كسها شششلللخخخخخ و تميت نايم ارتاح و هي جنبي و زبي يلمس فخاذها ، لما ارتحت طلبت منها استحم فوافقت لكنها دخلت معي للحمام مما زاد من شبقي و شهوتي و بدأت تحممني و انتصب زبي من جديد و عرفت أنها اليوم راح تسليلي عافيني بالنييك هههههههه في الحمام كانت تحلب زبي بالصابون و تلعب به و لما بدات أحممها و أمرر يدي على طيزها و بزازها و كسها ارتعشت مرة أخرى و مسكت في طرف البانيو و فتحت رجليها و هي شبه راكعة كأنها تطلب مني النييك مرة ثانية لكن لما وضعت زبي في كسها مدت يدها بسرعة و كان طيزها كله صابون و حطت رأس زبي في فتحة طيزها حتى أدخله (هنا عرفت أن زوجها كان ينيكها من الطيز و معودها عليه لذلك حنت للزب في طيزها لكنها استحت تقول ذلك ) و رجعت شوي للخلف حتى ركز زبي في طيزها و تثبت في الفتحة كويس ، مسكتها من خصرها و مديت يدي لكسها من الامام و جذبتها لعندي و دفعت زبي في الطيز حتى دخل و البنت صرخت بقوة أييييي أييييي أححححح توقفت و قلت لها وجعتك حبيبتي ؟ قالت لي لالالا كمل كمل بس من زمان ما دخل الزب لطيزي لذلك صرخت . نكتها من الطيز و يدي في زنبورها حتى انتفخ كثيرا و هي ترتعد و كل ما ضرب زبي في طيزها ظهرها يتقوس ههههههه . انا لما قذفت مرتين انهارت قوتي و عندما نكتها من الطيزي طولت في عملية النييك و هي عجبها الأمر خاصة لما كنت اسحب زبي و احكه بين فلقاتها ثم أدخله من جديد و افتحها و هي تصرخ و تقول كلام غريب عجيب يشهي الزب أمممممممم ممكن رعشتها مرة أخرى لأني أحسست بها تتلوى و تتصلب و تنازع و مسكت يدي التي كانت قوف كسها بقوة و أخذت تعصرها على كسها حتى دخلت أصابعي في الكس و كله سوائل و هي تصرخ ، كان صراخها قوي جدا مليح ان الفيلا كبيرة هههههههههه كنا انفضحنا . نكتها من الطيز و قذفت ما تبقى لي من المني جوا بطنها و سحبت زبي و تركتها مفتوحة من طيزها الآحمر الجميل . تحممنا و لولا الوقت داهمنا ما تركتني اذهب و ما شبعت من زبي اطلاقا مثل اللبوة كانت ، اما انا فتعبت كثيرا خاصة أنها أول مرة أمارس فيها السكس مع بنت و أنيكها من كسها و طيزها مع بعض و رجلي ما حملوني من كثر النييك . لبست ثيابي و هي طلبت مني أزورها كل ما حانت الفرصة ثم قبلتها من فمها قبلة ساخنة حارة و لاحظت علامات الرضا و العشق في عيونها و خرجت و ما رجعت للحين ههههههههههههه . نهاية القصة . نناأ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كيف نكت زوجة إبن عمي قصص سكس عربي

كيف استطعت تحرير زوجتي قصص سكس المحارم

انا و بنت خالى عالسطوح ... قصة حقيقية قصص سكس عربي