انا وبنت عمي سماح وسر طفولتي قصص سكس عربي

شهوة بنت عمي ليا

طفل عنده 16 سنة من اسرة مترابطة ساكنين في بيت عائلي لا يعرف اي شي عن الجنس وشهوته يتخيل احساسه اول مره وهو يستحم ويلمس عضوه فيجد لذه فيحرك يده فيجد متعه واذا بسائل ابيض ينزل لايعرف ماهذا لا يعرف غير انا نار بداخله قد انطفات يستحي ان يسال احد ما هذا الذي يحدث لي فهو مازال صغيرا تكررت هذه العاده واصبحت تحدث يوميا عند استحمامه في الدور الثاني يسكن عمه وبنته الجميله المخطوبه سماح 25 سنه فتاه في غايه الجمال جسم مشدود حلمات قويه صدر ممتلي طيز ملفوفه ايه في الجمال والشهوه كانت تردد كثيرا علي شقتنا وتجلس معنا لنتفرج علي التليفزيون سويا كنا ننام علي سرير ونحن نشاهد بدات تتحدث الي بعبارات كلها سفاله وانا لا افهم غير انها تهزر بس هزار بزياده شويه كنت احب رائحتها كثيرا فكانت مميزه في ملابس البيت المغريه التي كانت تظهر مفاتنها الجميله في يوم من الايام ونحن نشاهد احد الافلامك وهيا نائمه بجانبي اذ بها تجلب الغطاء فنتغطي

سماح:متجيب ايدك ندفي بعض الجو سقعه اوي
انا :خديها وانا مسكتك
واذ بها تحرك يدها علي يدي فيرتعش جسمي ويخرج هذا العضو الذي كان دائما يقف في الحمام ولكن هذه المره ليست ككل مره فانها سماح
سماح: ايه اللي وقف في البطنيه ده
انا : ولا حاجه والكسوف يملا وجهي
سماح : انا هشوف ازاي ولا حاجه
فاذا بها تمسك زوبري وكان اسد قد انقض علي فريسته ليلتهمها فتقوم بتحريك يدها وانا لا افعل شي غير المتعه بعد دقائق اخرجت هذا السائل الذي كان يوقف متعتي في الحمام
انا: شيلي ايدك كفايه
سماح: ليه بس
انا : خلاص مش قادر شيلي بجد
فاذا بسماح تمكسك بفخدي وتضرب به كسها ضربات كثيره حتي اشعر برعشت كسها الملي بالشهوه وتخرج علي فخدي

يتبع.....

الجزء الثاني

اولا احب اشكر الناس علي ردودهم الجميله وتشجعيهم واتمني ردود اكتر ومزيد من المسانده
في يوم عادي زي كل يوم امي طلبت مني الذهاب معاها الي جدتي فذهبت معها وقضينا اليوم عندها ثم اثناء العوده طلبت مني الذهاب للمنزل وانها سوف تتاخر ساعه او اثنين لتجلب بعض الاغراض فتحت باب شقتنا انا:هل احد في المنزل لم يجيب احد فدخلت غرفتي لاجد سماح جالسه علي سريري بلبس البيت المثير بدي ضيق قافش علي حلمتها الكبيره وبنطلون استرتش يظهر تفاصيل كسها وطيزها الملفوفه فلم اتمالك نفسي الا وامعنت النظر في هذا الجسم الوحشي الذي يريد ان يفترس زوبري المشتاق لها
سماح: ايه نورت انت لوحدك ولا ايه
وتفرد جسدها علي السرير
انا : اه ماما راحت تجيب شويه حاجات
لاجدي نظره في عينها كان هذه الجسم المتوحش وهذا الكس المشتاق قد وجد فريسته لهذا اليوم
قربت من السرير
سماح: نزل كده البنطلون وغير هدومك نزلت البنطلون وقربت من السرير لاجلب ملابس البيت لاجد رجل سماح علي فخدي العاري فانا بالبوكسر فقط هذه الرجل البيضاء الناعمة والمونكير الاحمر المثير حركت رجلها علي شعر فخدي فارتعشت رعشه لم اتخليها فنظرت الي
سماح:ايه مالك بس انا اتبسط اوي المره اللي فاتت متيجي جمبي
انا:لا جمبك ايه بقي تعالي انتي
قمت شددها ليا من ايديها افترست شفتيها وقعدت امص في شفتها وابوسها باقوي ما عندي وايدي تلمس صدرها الممتلي لتعفص فيه هذه الصدر المشدود الذي لما اكاد اري مثله في حياتي وضعت يديها علي زوبري فرجعت للخلف كان حيه قد قرصتني
سماح: هيهيهي مالك يا واد متيجي كده ابلهولك وامتعك
قربت منها نزلت بوكسري فوجدتها واقفا وراسه وشدوده وجاهز للمتعه وضعت راسه في فمها فشعرت بهمهمتها
امممممممم ويديها تتحرك عليه واليد التانيه تداعب بضانه
شالت ايديها ودخلته كله في فمها وصارت تدخل وتتطلع باقصي سرعه
سماح: ايه الزوبر الجميل ده يالهوي عايزاه اوي ينكني يا حازم
(حازم ده اسم خظيبها الذي كانت تتخيلهو في)
لم اتمالك نفسي الا وانا انطر بشده داخل فمها ليمتلي بلبني الملتهب
سماح: اووووف اخيرا دوقت لبنك
انا لم استطيع التحدث شدتني الي السرير واخدت بفخذي كالعاده لتضرب به كسها ضربات قويه
حتي اخرجت شهوتها الملتهبه
سماح :المره الجايه هتجبهوملي ببتاعك وغمزت لي
اترميت بجانبها لا اشعر بشي لا اتذكر غير المتعه التي شعرت بها
يتبع....